قصائد جديدة
صفحة 1 من اصل 1
قصائد جديدة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أتيتكم اليوم بقصيدة ، جديدة ،
كتبها كاتبها لتعبر عن موقف ، و لتضع بعض النقاط على الحروف لواقع الجزائر ، و ابداء رأي بسيط في مجريات أمور الجزائر خصوصا ، و المسلمين عموما .
قصيدة لصاحبها الشاعر الكبير عبد الله لحيلح .
و عبد الله عيسى لحيلح ،لمن لا يعرفه ، شاعر جزائر كبير ، أستاذ الأدب العربي بجامعة جيجل ، له اسمه و مكانته خارج الديار رغم تغييبه اعلاميا عن الساحة الأدبية في الجزائر
״ عَبدَ العَزِيـزِ ״ تَحية وَ سَـلاَمَا
أَنتَ العَزِيـزُ مَكَاَنةً وَ مَـقَامَا
يَا حَـامِلاً بُشرَى الوِئَامِ لأِمـــةٍ
تَعَِِبتْ تُقـاتِلُ ظِلهَا أَعْـوَامَا
تَعِبَتْ تحَُُـزﱡ وَرِيدَهَا لِتَــصُبﱠ لِلـــ
ــمُتَثَائِبِينَ سُلافَةً و مُدَامَا
وَ تَزِيدَ في عُمُــرِ الفَوَاجِعِ و المَوَا
جِعِ و النـوَاحِ مَظَالِمًا و ظَلاَمَا
هَل تَستَطِيعُ ـ و لَيسَ شَكا سَيدِي ـ
أَن تَجعَلَ الصقرَ الغَضُوبَ حَمامَا
و تَصُدﱠ عن شَرَفِ الجِياعِ و خُبزِهِم
قِطَطًا سِمَاناً أَدمَنُوا الإِجرَامَا
قَد ضَاجَعُوا الوَطَنَ العَزِيزَ فَأحبَلُو
هُ و أَولَدُوهُ ثُكلاً و يَتامى
مَن هَؤلاءِ النابِهُونَ الناهِبُو
نَ الطامِعُونَ الطامِحَونَ دَواما ؟؟
الأَوفَرونَ مثالِبًا ، و الأخسَرو
نَ مَنَاقِبًا ،و الأفجَرُونَ خِصاما
و الأَخبَثُون مشارِبًا ، و الأَخنَسُو
نَ مَساربًا ، و الأَخنَثُونَ كَلاما ؟؟
كَيفَ استطاعُوا ـ ويحَهُم ـ أَن يُفقِرُوا
وَطَنًا كَمائِدةِ المَسِيحِ تَماما؟؟
*****
يا فَارِسَ الحُلُمِ الجَمِيلِ أما ترى
وَطَنِي الجَمِيلَ خَرائِبًا و حُطاما؟
كرﱠت علَيهِ مَصائِبٌ بِمَصائِبٍ
فَاستَخلَفَ الجَرَبُ الخَبِيثُ جُذَاما
و استَنفَرَ الطوفَانُ رَوعَ زَلازِلٍ
فالشعبُ بَينَ يَدَيهِِما يَتَرامى
و أَراَكَ مِثلَهُ صابِرا و مُصابِرًا
هَـذي سَجايا الأَتقِياءِ تماما
كُلُ المآسِي في الجَزَائِرِ سَيدِي
ضَرَبَتْ لها بَيْنَ الجِيَاعِ خِيَامَا
طف بالحواري النائمات على الطوى
و الحالمات بما يدر طعاما
فهناك في ظل الصفيح صغارهم
صفر الوجوه يلاعبون زكاما
غرثى البطون كأنهم ـ و هم الصغا
ر ـ قد أدركوا قبل البلوغ صياما
"عبد العزيز " و ما أمر حديثنا
لما نصبه مزبدا آثاما
و لأنت أوفى بالوعود و بالعهو
د ، و أنت أصدق ـ يا رئيس ـ ذماما
*****
هزوا غذونا في الحياة و سبة
و معرة و حثالة و طغاما
حتى المرايا انكرت سحناتنا
و استقذرت أن تعكس الأقزاما
فإذا نظرنا في المرايا لم نجد
إلا دخانا فائرا و غماما
لكأننا أحفاد " مازوش" اللعيـــ
ـــن ، و وارثوه تمزقا و فصاما
و كأن "دوساد" الشقي قد اشتهتــ
ـــــه نساؤنا لما وجدن وحاما
حتام نرسف في الضلالة تائهيـــ
ـــن ، و أرضنا مهوى الهدى ، و علاما
ماذا أحدث يا رئيس و أنت أد
رى بالفواجع مبدأ و مراما
فافتح فمي يا سيدي فلقد كرهـــ
ـــت من الحياة عصابة و غماما
"عبد العزيز" أما و ربك سيدي
لولا مخافة أن أًسُرَ لِئَاماَ
لجهرت باليأس الذي في أضلعي
و ملأت أقداح الشكوك جماما
و سقيت أولها بكأس أخيرها
و رميت منشفتي ، و قلت : سلاما
لكنني مستيقن أن "الجزائر" أنجبت أغــ
ـــلى الرجال ـ نشامى
قد يصهر الفولاذ غيظ صدورهم ،
و بنظرة قد يثقبون رخاما
فبهؤلاء ، و أنت قطب رحاهم
نجني المنى ، و نحقق الأحلاما
و نعيد للوطن الجريح ربيعه
فإذا المرابع زنبق و خزامى
يأبى لنا التجار .. تجار النعو
ش تصالحا و تسامحا و وئاما
يأبى لنا التجار .. تجار النعو
ش تحضرا و تحررا و فطاما
و تجددا ، و تحددا ، و تمددا
، و توحدا و تحررا ، و نظاما
يأبى لنا التجار إلا عيشة
مثل القطيع تناحرا و صداما
****
"عبد العزيز " و أنت أدرى سيدي أن المصير من المسير تماما
ماذا أعد الظالمون لربهم
إن صيح : ـ يا أهل القبور قياما
ماذا أعد الحاكمون لربهم
إن صيح يوما : ـ احشروا الحكاما
ماذا أعد القاتلون لربهم
إن صيح : زيدي يا سعير ضراما
أمجازرا و مقابرا و هياكلا
و جماجما مثقوبة و عظاما
اشهرت سيفك فابتهجت ، و إنني
لأعيذ سيفك أن يكون كهاما
فافلق به ان كنت "بوتفليقة"
رأس البغاة أكابرا و عواما
و ابدأ برأسي إن تراني باغيا
أنت المحكم شرعة و ذماما
و افتح زنازين السجون و بعدها
سن القصاص و شرع الإعداما
أو فاعف عفو اب تخاصم ولده
و استحفظوه أراملا و يتامى
لا يعرفون أباسواك ، فضمهم
ضم الطبيب يضمد الآلاما
و استنفر النفس التي بين الضلو
ع ، و كن لنا "عبد العزيز " عصاما
قد كان عالج سابقوك جراحنا
لكن ما يشفي الكلام كلاما
فارعد و امطر صيبا أو وابلا
و اسق العطاش و نور الآكاما
******
طاب المقام و راقني قدح المدا
م و لم أجد حول القداح ندامى
فالطيبون ـ و هم أهيل مودتي ـ
عافو القداح ، و أنكروا الأنغاما
لما رأوا شرف الجزائر ضائعا
و نساءها بين النساء أياما
و رجالهم بين الرجال أذلة
و كرامها بين العوام عواما
يا قاعدين على الديار ألا قفوا
أشهى البكاء على الديار قياما
فلم القعود و قد جعلنا أرضنا
بين البلاد خرائبا و حطاما
و لم القعود و قد جعلنا شعبنا
بين الشعوب هياكلا و عظاما
و لم القعود و ليس ثمة منزل
إلا و فيه مروعون يتامى
و مهجرون و نازحون قد احتموا
بمهجرين و نازحين قدامى
******
شيعا تقاسمنا الحواة و صار أفـــ
ــــجرهم هنا للمتقين إماما
ذا يدعي ثورية .. ذا يدعي
وطنية .. ذا يدعي الإسلاما
ذا يدعي قومية ، قد كاد يعــ
ــبد ـ ويله ـ من أجلها الأصناما
حتى إذا نثر النظام وعوده
صار الجميع مع الجميع نظاما
******
"عبد العزيز" لإذا مررت بدار من
باعوا الضمير و بايعوا الحاخاما
عرج عليهم إن أردت مسلما
و انصب سلاحك كي يكون سلاما
ستراهم و كأنهم قرب الصدى
بين الكراسي سجدا و قياما
متضرعين ، و رافعين أكفهم ،
مستنزلين حقائبا و مهاما
مستوخمين أطايبا ، متباطريــ
ـــــن تعاجبا ، متورمين وخاما
متفرغين و فارغين سوى صدى
متقاعدين و قاعدين دواما
حتى إذا نادى المنادي : وافقوا
قبضوا الأكف و عوجوا الإبهاما
******
"عبد العزيز" و لست أول من شكا
و أخالني لست الأخير ملاما
من عصبة كعصابة قد روجوا
شتى السموم و سفهوا الأحلاما
في كل عام ردة عن ردة
ماذا يريد الزائغون تماما
استغربوا ... فاستغربوا ما استعربوا
يا ويحهم قد دوخوا الأفهاما
استعجموا الإعراب يقطر سلسلا
و من الشقاوة استعربوا الإعجاما
و استوصلوا مستأصلا ، و استأصلوا
مستوصلا ، و استقطعوا الأرحاما
فالأم تصبح جارة في عرفهم
و الجارة الشقراء تصبح ماما
عافوا الأصالة و الأصيل لأنهم
لا يعرفون أبا و لا أعماما
يتلجلجون .. يخنخنون ... يمقمقو
ن ، و يلثغون كما الصغار تماما
مستوطنون مواطنون ،،، قد اشبعوا
هذي الجزائر علة و فصاما
هم نحسها .. هم بؤسها ، و ان استمـ
ــروا نافذين فلن تسير أماما
إن الغات جميعها عملاقة
ما لم يكن أصحابها أقزاما
ماذا اعدد من مثالب عصبة
حقرا الإماما و بايعوا الحاخاما
"عبد العزيز " لو أنني قد كنت أنـ
ــت فصاحة و بلاغة و مقاما
لرفعت في وجه المسوخ منشتي
و نششت عن لغة النبي هواما
****
عبد العزيز .. و للحديث بقية
مثل الثمالة في قداح ندامى
ابقوا عليها بعد ما لم تبقهم
إلا بقايا لا تطيق كلاما
سنصبها ، و لسوف يعذب مرها
و نديرها بين الصفوف جماما
و لربما قد ننتشي ، بل قد نغنـ
ــي نشوة ،: أرض الجدود سلاما
فغلى الأمام معزرا و مؤزرا
و الشعب يدفع من يسير أماما
و الشعب يرفع من يلملم جرحه
و الشعب يرفع من يريد وئاما
و الشعب يبقى للوئام ركيزة
مركوزة ، و لداعميه دعاما
عبد الله عيسى لحيلح
منقول
أتيتكم اليوم بقصيدة ، جديدة ،
كتبها كاتبها لتعبر عن موقف ، و لتضع بعض النقاط على الحروف لواقع الجزائر ، و ابداء رأي بسيط في مجريات أمور الجزائر خصوصا ، و المسلمين عموما .
قصيدة لصاحبها الشاعر الكبير عبد الله لحيلح .
و عبد الله عيسى لحيلح ،لمن لا يعرفه ، شاعر جزائر كبير ، أستاذ الأدب العربي بجامعة جيجل ، له اسمه و مكانته خارج الديار رغم تغييبه اعلاميا عن الساحة الأدبية في الجزائر
״ عَبدَ العَزِيـزِ ״ تَحية وَ سَـلاَمَا
أَنتَ العَزِيـزُ مَكَاَنةً وَ مَـقَامَا
يَا حَـامِلاً بُشرَى الوِئَامِ لأِمـــةٍ
تَعَِِبتْ تُقـاتِلُ ظِلهَا أَعْـوَامَا
تَعِبَتْ تحَُُـزﱡ وَرِيدَهَا لِتَــصُبﱠ لِلـــ
ــمُتَثَائِبِينَ سُلافَةً و مُدَامَا
وَ تَزِيدَ في عُمُــرِ الفَوَاجِعِ و المَوَا
جِعِ و النـوَاحِ مَظَالِمًا و ظَلاَمَا
هَل تَستَطِيعُ ـ و لَيسَ شَكا سَيدِي ـ
أَن تَجعَلَ الصقرَ الغَضُوبَ حَمامَا
و تَصُدﱠ عن شَرَفِ الجِياعِ و خُبزِهِم
قِطَطًا سِمَاناً أَدمَنُوا الإِجرَامَا
قَد ضَاجَعُوا الوَطَنَ العَزِيزَ فَأحبَلُو
هُ و أَولَدُوهُ ثُكلاً و يَتامى
مَن هَؤلاءِ النابِهُونَ الناهِبُو
نَ الطامِعُونَ الطامِحَونَ دَواما ؟؟
الأَوفَرونَ مثالِبًا ، و الأخسَرو
نَ مَنَاقِبًا ،و الأفجَرُونَ خِصاما
و الأَخبَثُون مشارِبًا ، و الأَخنَسُو
نَ مَساربًا ، و الأَخنَثُونَ كَلاما ؟؟
كَيفَ استطاعُوا ـ ويحَهُم ـ أَن يُفقِرُوا
وَطَنًا كَمائِدةِ المَسِيحِ تَماما؟؟
*****
يا فَارِسَ الحُلُمِ الجَمِيلِ أما ترى
وَطَنِي الجَمِيلَ خَرائِبًا و حُطاما؟
كرﱠت علَيهِ مَصائِبٌ بِمَصائِبٍ
فَاستَخلَفَ الجَرَبُ الخَبِيثُ جُذَاما
و استَنفَرَ الطوفَانُ رَوعَ زَلازِلٍ
فالشعبُ بَينَ يَدَيهِِما يَتَرامى
و أَراَكَ مِثلَهُ صابِرا و مُصابِرًا
هَـذي سَجايا الأَتقِياءِ تماما
كُلُ المآسِي في الجَزَائِرِ سَيدِي
ضَرَبَتْ لها بَيْنَ الجِيَاعِ خِيَامَا
طف بالحواري النائمات على الطوى
و الحالمات بما يدر طعاما
فهناك في ظل الصفيح صغارهم
صفر الوجوه يلاعبون زكاما
غرثى البطون كأنهم ـ و هم الصغا
ر ـ قد أدركوا قبل البلوغ صياما
"عبد العزيز " و ما أمر حديثنا
لما نصبه مزبدا آثاما
و لأنت أوفى بالوعود و بالعهو
د ، و أنت أصدق ـ يا رئيس ـ ذماما
*****
هزوا غذونا في الحياة و سبة
و معرة و حثالة و طغاما
حتى المرايا انكرت سحناتنا
و استقذرت أن تعكس الأقزاما
فإذا نظرنا في المرايا لم نجد
إلا دخانا فائرا و غماما
لكأننا أحفاد " مازوش" اللعيـــ
ـــن ، و وارثوه تمزقا و فصاما
و كأن "دوساد" الشقي قد اشتهتــ
ـــــه نساؤنا لما وجدن وحاما
حتام نرسف في الضلالة تائهيـــ
ـــن ، و أرضنا مهوى الهدى ، و علاما
ماذا أحدث يا رئيس و أنت أد
رى بالفواجع مبدأ و مراما
فافتح فمي يا سيدي فلقد كرهـــ
ـــت من الحياة عصابة و غماما
"عبد العزيز" أما و ربك سيدي
لولا مخافة أن أًسُرَ لِئَاماَ
لجهرت باليأس الذي في أضلعي
و ملأت أقداح الشكوك جماما
و سقيت أولها بكأس أخيرها
و رميت منشفتي ، و قلت : سلاما
لكنني مستيقن أن "الجزائر" أنجبت أغــ
ـــلى الرجال ـ نشامى
قد يصهر الفولاذ غيظ صدورهم ،
و بنظرة قد يثقبون رخاما
فبهؤلاء ، و أنت قطب رحاهم
نجني المنى ، و نحقق الأحلاما
و نعيد للوطن الجريح ربيعه
فإذا المرابع زنبق و خزامى
يأبى لنا التجار .. تجار النعو
ش تصالحا و تسامحا و وئاما
يأبى لنا التجار .. تجار النعو
ش تحضرا و تحررا و فطاما
و تجددا ، و تحددا ، و تمددا
، و توحدا و تحررا ، و نظاما
يأبى لنا التجار إلا عيشة
مثل القطيع تناحرا و صداما
****
"عبد العزيز " و أنت أدرى سيدي أن المصير من المسير تماما
ماذا أعد الظالمون لربهم
إن صيح : ـ يا أهل القبور قياما
ماذا أعد الحاكمون لربهم
إن صيح يوما : ـ احشروا الحكاما
ماذا أعد القاتلون لربهم
إن صيح : زيدي يا سعير ضراما
أمجازرا و مقابرا و هياكلا
و جماجما مثقوبة و عظاما
اشهرت سيفك فابتهجت ، و إنني
لأعيذ سيفك أن يكون كهاما
فافلق به ان كنت "بوتفليقة"
رأس البغاة أكابرا و عواما
و ابدأ برأسي إن تراني باغيا
أنت المحكم شرعة و ذماما
و افتح زنازين السجون و بعدها
سن القصاص و شرع الإعداما
أو فاعف عفو اب تخاصم ولده
و استحفظوه أراملا و يتامى
لا يعرفون أباسواك ، فضمهم
ضم الطبيب يضمد الآلاما
و استنفر النفس التي بين الضلو
ع ، و كن لنا "عبد العزيز " عصاما
قد كان عالج سابقوك جراحنا
لكن ما يشفي الكلام كلاما
فارعد و امطر صيبا أو وابلا
و اسق العطاش و نور الآكاما
******
طاب المقام و راقني قدح المدا
م و لم أجد حول القداح ندامى
فالطيبون ـ و هم أهيل مودتي ـ
عافو القداح ، و أنكروا الأنغاما
لما رأوا شرف الجزائر ضائعا
و نساءها بين النساء أياما
و رجالهم بين الرجال أذلة
و كرامها بين العوام عواما
يا قاعدين على الديار ألا قفوا
أشهى البكاء على الديار قياما
فلم القعود و قد جعلنا أرضنا
بين البلاد خرائبا و حطاما
و لم القعود و قد جعلنا شعبنا
بين الشعوب هياكلا و عظاما
و لم القعود و ليس ثمة منزل
إلا و فيه مروعون يتامى
و مهجرون و نازحون قد احتموا
بمهجرين و نازحين قدامى
******
شيعا تقاسمنا الحواة و صار أفـــ
ــــجرهم هنا للمتقين إماما
ذا يدعي ثورية .. ذا يدعي
وطنية .. ذا يدعي الإسلاما
ذا يدعي قومية ، قد كاد يعــ
ــبد ـ ويله ـ من أجلها الأصناما
حتى إذا نثر النظام وعوده
صار الجميع مع الجميع نظاما
******
"عبد العزيز" لإذا مررت بدار من
باعوا الضمير و بايعوا الحاخاما
عرج عليهم إن أردت مسلما
و انصب سلاحك كي يكون سلاما
ستراهم و كأنهم قرب الصدى
بين الكراسي سجدا و قياما
متضرعين ، و رافعين أكفهم ،
مستنزلين حقائبا و مهاما
مستوخمين أطايبا ، متباطريــ
ـــــن تعاجبا ، متورمين وخاما
متفرغين و فارغين سوى صدى
متقاعدين و قاعدين دواما
حتى إذا نادى المنادي : وافقوا
قبضوا الأكف و عوجوا الإبهاما
******
"عبد العزيز" و لست أول من شكا
و أخالني لست الأخير ملاما
من عصبة كعصابة قد روجوا
شتى السموم و سفهوا الأحلاما
في كل عام ردة عن ردة
ماذا يريد الزائغون تماما
استغربوا ... فاستغربوا ما استعربوا
يا ويحهم قد دوخوا الأفهاما
استعجموا الإعراب يقطر سلسلا
و من الشقاوة استعربوا الإعجاما
و استوصلوا مستأصلا ، و استأصلوا
مستوصلا ، و استقطعوا الأرحاما
فالأم تصبح جارة في عرفهم
و الجارة الشقراء تصبح ماما
عافوا الأصالة و الأصيل لأنهم
لا يعرفون أبا و لا أعماما
يتلجلجون .. يخنخنون ... يمقمقو
ن ، و يلثغون كما الصغار تماما
مستوطنون مواطنون ،،، قد اشبعوا
هذي الجزائر علة و فصاما
هم نحسها .. هم بؤسها ، و ان استمـ
ــروا نافذين فلن تسير أماما
إن الغات جميعها عملاقة
ما لم يكن أصحابها أقزاما
ماذا اعدد من مثالب عصبة
حقرا الإماما و بايعوا الحاخاما
"عبد العزيز " لو أنني قد كنت أنـ
ــت فصاحة و بلاغة و مقاما
لرفعت في وجه المسوخ منشتي
و نششت عن لغة النبي هواما
****
عبد العزيز .. و للحديث بقية
مثل الثمالة في قداح ندامى
ابقوا عليها بعد ما لم تبقهم
إلا بقايا لا تطيق كلاما
سنصبها ، و لسوف يعذب مرها
و نديرها بين الصفوف جماما
و لربما قد ننتشي ، بل قد نغنـ
ــي نشوة ،: أرض الجدود سلاما
فغلى الأمام معزرا و مؤزرا
و الشعب يدفع من يسير أماما
و الشعب يرفع من يلملم جرحه
و الشعب يرفع من يريد وئاما
و الشعب يبقى للوئام ركيزة
مركوزة ، و لداعميه دعاما
عبد الله عيسى لحيلح
منقول
جمال- •-«[ عضو فعال ]»-•
رد: قصائد جديدة
............. عتنريات ..............
هل غادرَ الشُّــعَرَاءُ مِنْ مُتَرَدِّمِ "؟
أَعِـدِ السُّؤَالَ .. كَأَنَّـنِي لَمْ أَفْهَمِ
هَلْ غَـادَرَ الشُّــعَرَاءُ مِنْ مُتَرَدِّمِ "؟
أَعِـدِ السُّؤَالَ عَلــيَّ دُونَ تَلَعْثُمِ
أَعِـدِ السُّـؤَالَ "أَبَا المُغَـلِّسِ"
إِنَّـنِي مِنْ مِحـْنَتِي مِـثْلَ الأَّصَـمِّ الأَبْكَمِ
أُنْبِيكَ أَنَّ الشِّـعْرَ صَـوَّحَ رَوْضَهُ الـقُدْسِي
وَ الشُّــعَرَاءُ مَحْــــــــــــــضُ تَوَهُّمِ
وَلََّـى اليَسَـارُ مَعَ "اليَسَارِ" فَأَيْسَـرُوا
جِهَـةَ اليَـمِينِ وَرَاءَ رَنَّــةِ دِرْهَمِ
يَتَــقَيَّؤُونَ ـ حَاشَاكَ ـ شِعْرًا غَائِمًا "
مُــرٌّ مَــذَاقَـتُهُ كَـطَعْمِ العَلْقَمِ
بِاسْمِ الحَــدَاثَةِ هَـدَّمُوا وَ تَـهَدَّمُوا
وَ تَبَـخَّرُوا وَسَـطَ الْكَلاَمِ الْمُـعْتَمِ
وَ تَـوَقَّحُوا بِاسْمِ الحَدَاثَةِ ..وَيْحَـهُمْ
لَمْ يَبْقَ شَـيْءٌ عِنْـدَهُمْ بِمُــحَرَّمِ
يَتَنَـاقَدُونَ .. وَ مَا حَقِيقَــةُ نَـقْدِهِمْ
إِلاَّ كَـمَا يُـثْنِـي العَمِيُّ عَلَى العَمِيْ
وَ الإِنْتِمَــاءُ بِلاَ انْــتِمَاءٍ وَاضِـحٍ
وَ الشِّعْرُ ـ جَلَّ الشِّعْرُ ـ لَعْقٌ بِالفَمِ
وَ الفَحْلُ عِــنِّينٌ يَنُبُّ مُـــشَاغِبًا
وَ فَصِيحُهُمْ يَهْـذِي "كَأَعْجَمَ طَمْطَمِ
إِمَّا تَــرَاهُ .. تَــرَاهُ يَسْحَبُ ظِـلَّهُ
مُـتَثَـاقِلاً .. مُـتَمَـايِلاً كَـمُنَوَّمِ
كَالدُّونْكِشُوتَ .. وَ سَـــيْفُهُ أَوْهَامُهُ
يَخْشَى الوَغَى ،وَ يَـعُفُّ عِـنْدَ المَغْرَمِ
أَهْدَى القِيَانَ قَصِيدَةً ، وَ الشَّـعْبُ
يَمْــــــضَغُ جُـوعَهُ فِـي حَـسْرَةٍ وَ تَأَلُّمِ
وَ أَعَـادَ هَـيْكَلَةَ انْتِمَـاءٍ زَائِـــفٍ
وِفْقَ اتْجَــاهٍ سَائِلٍ وَ مُــــعَوَّمِ
أََوَ بَعْـدَ ذَا سَتَظَلُّ حَـائِـــــرًا :
"هَلْ غَادَرَ الشُّـعَرَاءُ مِـنْ مُـتَرَدِّمِ
مَــا ضَـرَّ وَجْـهُكَ أَنَّ لَوْنَكَ أَسْـوَدٌ
و الطَّـعْنُ أَبْيَضٌ ، وَ اللِّسَانُ كَمِخْدَمِ
وَ السَّـيْفُ أَنْصَعُ مِنْ ضُحَى مِلْءَ اليَمِيــنِ
يُرَتِّــلُ الـثَّارَاتِ دُونَ تَلَعْثُمِ
وَ يَرُدُّ عَنْ بِيـضِ الوُجُـوهِ الضَّـارِعِيـنَ
وَ قَدْ أُذِلُّوا :"وَيْكَ عَــنْتَرَ أَقْدِمِ
قَـدْ كَانَ أَوْلَـى أَنْ تَقُولَ شَمَــاتَةً: ـ
لاَ لَسْتُ أُحْسِنُ غَيْرَ رَعْـيِ الأَنْعُمِ
لاَ شَـأْنَ لِـي بِالـطَّعْنِ أَوْ رَدِّ الـعِدَا ..
لاَ شَأْنَ لِـي بِالفَـارِسِ المُسْتَلْئِمِ
لاَ شَـأْنَ لِـي .. يَا أَيّـُهَا البِيضُ الكِرَا مُ
تَـقَدَّمُوا .. أَنَا لَـسْتُ بِالمُــتَقَدِّمِ
لَكِــنَّ آفَـةَ كُـلَّ حُــرٍّ أَنَّــهُ
لاَ تَـسْتَقِيمُ لَـهُ الشَّمَاتَـةُ بِالفَـمِ
إِيهٍ عَلَيْكَ ـ أَبَا المُغَـلِّسِ ـ لَـوْ تَرَى
زَمَـنًا تَسَرْبَـلَ بِالفَـجَائِعِ وَ الدَّمِ
مَا دَارُ "عَـبْلَةَ" .. مَا "الجَوَاءُ" ،
وَ هَاهُنَا وََطَنٌ يَــجُوزُ بِـهِ الوُقُوفُ كَأَرْسُمِ
وَطَـنٌ ـ تَدَارَكَـهُ الإِلَـهُ بِرَحْمَةٍ ـ "
لاَ يَـشْتَكِي الطَّعَنَاتِ غَيْرَ تَحَمْحُمِ
أشْـلَى عَـلَيْهِ الحَـــاقِدُونَ كِلاَبَهُمْ "
سُودًا كَخَـافِيَةِ الغُـرَابِ الأَسْحَمِ
فَــتَعَاوَرُوهُ بِمِخْلَبِ قَــــرِمٍ
وَ نَا بٍ أَحْــمَرٍ أَلِـفَ الـدِّمَاءَ مُسَمَّمِ
فَتَفَتَّحَتْ أَزْهَــارُ جُرْحِهِ كَالشُّــرُو قِ
إِذَا تَـبَسَّمَ خَلْفَ لَـيْلٍ مُـظْلِمِ
وَطَــنِي الَّذِي قَدْ أَسْـرَجَتْ أَمْجَادُهُ
ظَهْرَ الـزَّمَانِ وَ رَائِعَــاتِ الأَنْجُمِ
وَ تُـرَابُهُ الشُّــهَدَاءُ .. هَلْ وَطَنٌ سِوَا هُ
مِـنْ رُفَاتِ الثَّائِـرِينَ وَ أَعْــظُمِ
وَطَنِي .. وَ كَمْ أَخْـفَيْتُ عَنْكَ مَوَاجِعِي زَمَنًا
، وَ كَمْ أَخْفَى دُمُـوعِي مَبْسَمِي
وَ كَمِ احْتَرَقْتُ وَ أَنْتَ تَنْعَمُ فِي الظـِّلاَ لِ
وَ فِي الغِلاَلِ وَ فِـي النَّعِـيمِ المُبْهَمِ
وَ صَبَرْتُ وَ الغَصَّاتُ تَنْــخُرُ مِفْصَلِي
وَ البُؤْس يَرْقُصُ ضَاحِكًا فِي مَأْتَـمِي
هل غادرَ الشُّــعَرَاءُ مِنْ مُتَرَدِّمِ "؟
أَعِـدِ السُّؤَالَ .. كَأَنَّـنِي لَمْ أَفْهَمِ
هَلْ غَـادَرَ الشُّــعَرَاءُ مِنْ مُتَرَدِّمِ "؟
أَعِـدِ السُّؤَالَ عَلــيَّ دُونَ تَلَعْثُمِ
أَعِـدِ السُّـؤَالَ "أَبَا المُغَـلِّسِ"
إِنَّـنِي مِنْ مِحـْنَتِي مِـثْلَ الأَّصَـمِّ الأَبْكَمِ
أُنْبِيكَ أَنَّ الشِّـعْرَ صَـوَّحَ رَوْضَهُ الـقُدْسِي
وَ الشُّــعَرَاءُ مَحْــــــــــــــضُ تَوَهُّمِ
وَلََّـى اليَسَـارُ مَعَ "اليَسَارِ" فَأَيْسَـرُوا
جِهَـةَ اليَـمِينِ وَرَاءَ رَنَّــةِ دِرْهَمِ
يَتَــقَيَّؤُونَ ـ حَاشَاكَ ـ شِعْرًا غَائِمًا "
مُــرٌّ مَــذَاقَـتُهُ كَـطَعْمِ العَلْقَمِ
بِاسْمِ الحَــدَاثَةِ هَـدَّمُوا وَ تَـهَدَّمُوا
وَ تَبَـخَّرُوا وَسَـطَ الْكَلاَمِ الْمُـعْتَمِ
وَ تَـوَقَّحُوا بِاسْمِ الحَدَاثَةِ ..وَيْحَـهُمْ
لَمْ يَبْقَ شَـيْءٌ عِنْـدَهُمْ بِمُــحَرَّمِ
يَتَنَـاقَدُونَ .. وَ مَا حَقِيقَــةُ نَـقْدِهِمْ
إِلاَّ كَـمَا يُـثْنِـي العَمِيُّ عَلَى العَمِيْ
وَ الإِنْتِمَــاءُ بِلاَ انْــتِمَاءٍ وَاضِـحٍ
وَ الشِّعْرُ ـ جَلَّ الشِّعْرُ ـ لَعْقٌ بِالفَمِ
وَ الفَحْلُ عِــنِّينٌ يَنُبُّ مُـــشَاغِبًا
وَ فَصِيحُهُمْ يَهْـذِي "كَأَعْجَمَ طَمْطَمِ
إِمَّا تَــرَاهُ .. تَــرَاهُ يَسْحَبُ ظِـلَّهُ
مُـتَثَـاقِلاً .. مُـتَمَـايِلاً كَـمُنَوَّمِ
كَالدُّونْكِشُوتَ .. وَ سَـــيْفُهُ أَوْهَامُهُ
يَخْشَى الوَغَى ،وَ يَـعُفُّ عِـنْدَ المَغْرَمِ
أَهْدَى القِيَانَ قَصِيدَةً ، وَ الشَّـعْبُ
يَمْــــــضَغُ جُـوعَهُ فِـي حَـسْرَةٍ وَ تَأَلُّمِ
وَ أَعَـادَ هَـيْكَلَةَ انْتِمَـاءٍ زَائِـــفٍ
وِفْقَ اتْجَــاهٍ سَائِلٍ وَ مُــــعَوَّمِ
أََوَ بَعْـدَ ذَا سَتَظَلُّ حَـائِـــــرًا :
"هَلْ غَادَرَ الشُّـعَرَاءُ مِـنْ مُـتَرَدِّمِ
مَــا ضَـرَّ وَجْـهُكَ أَنَّ لَوْنَكَ أَسْـوَدٌ
و الطَّـعْنُ أَبْيَضٌ ، وَ اللِّسَانُ كَمِخْدَمِ
وَ السَّـيْفُ أَنْصَعُ مِنْ ضُحَى مِلْءَ اليَمِيــنِ
يُرَتِّــلُ الـثَّارَاتِ دُونَ تَلَعْثُمِ
وَ يَرُدُّ عَنْ بِيـضِ الوُجُـوهِ الضَّـارِعِيـنَ
وَ قَدْ أُذِلُّوا :"وَيْكَ عَــنْتَرَ أَقْدِمِ
قَـدْ كَانَ أَوْلَـى أَنْ تَقُولَ شَمَــاتَةً: ـ
لاَ لَسْتُ أُحْسِنُ غَيْرَ رَعْـيِ الأَنْعُمِ
لاَ شَـأْنَ لِـي بِالـطَّعْنِ أَوْ رَدِّ الـعِدَا ..
لاَ شَأْنَ لِـي بِالفَـارِسِ المُسْتَلْئِمِ
لاَ شَـأْنَ لِـي .. يَا أَيّـُهَا البِيضُ الكِرَا مُ
تَـقَدَّمُوا .. أَنَا لَـسْتُ بِالمُــتَقَدِّمِ
لَكِــنَّ آفَـةَ كُـلَّ حُــرٍّ أَنَّــهُ
لاَ تَـسْتَقِيمُ لَـهُ الشَّمَاتَـةُ بِالفَـمِ
إِيهٍ عَلَيْكَ ـ أَبَا المُغَـلِّسِ ـ لَـوْ تَرَى
زَمَـنًا تَسَرْبَـلَ بِالفَـجَائِعِ وَ الدَّمِ
مَا دَارُ "عَـبْلَةَ" .. مَا "الجَوَاءُ" ،
وَ هَاهُنَا وََطَنٌ يَــجُوزُ بِـهِ الوُقُوفُ كَأَرْسُمِ
وَطَـنٌ ـ تَدَارَكَـهُ الإِلَـهُ بِرَحْمَةٍ ـ "
لاَ يَـشْتَكِي الطَّعَنَاتِ غَيْرَ تَحَمْحُمِ
أشْـلَى عَـلَيْهِ الحَـــاقِدُونَ كِلاَبَهُمْ "
سُودًا كَخَـافِيَةِ الغُـرَابِ الأَسْحَمِ
فَــتَعَاوَرُوهُ بِمِخْلَبِ قَــــرِمٍ
وَ نَا بٍ أَحْــمَرٍ أَلِـفَ الـدِّمَاءَ مُسَمَّمِ
فَتَفَتَّحَتْ أَزْهَــارُ جُرْحِهِ كَالشُّــرُو قِ
إِذَا تَـبَسَّمَ خَلْفَ لَـيْلٍ مُـظْلِمِ
وَطَــنِي الَّذِي قَدْ أَسْـرَجَتْ أَمْجَادُهُ
ظَهْرَ الـزَّمَانِ وَ رَائِعَــاتِ الأَنْجُمِ
وَ تُـرَابُهُ الشُّــهَدَاءُ .. هَلْ وَطَنٌ سِوَا هُ
مِـنْ رُفَاتِ الثَّائِـرِينَ وَ أَعْــظُمِ
وَطَنِي .. وَ كَمْ أَخْـفَيْتُ عَنْكَ مَوَاجِعِي زَمَنًا
، وَ كَمْ أَخْفَى دُمُـوعِي مَبْسَمِي
وَ كَمِ احْتَرَقْتُ وَ أَنْتَ تَنْعَمُ فِي الظـِّلاَ لِ
وَ فِي الغِلاَلِ وَ فِـي النَّعِـيمِ المُبْهَمِ
وَ صَبَرْتُ وَ الغَصَّاتُ تَنْــخُرُ مِفْصَلِي
وَ البُؤْس يَرْقُصُ ضَاحِكًا فِي مَأْتَـمِي
جمال- •-«[ عضو فعال ]»-•
مواضيع مماثلة
» من أجمل قصائد مفدي زكريا
» تقنيات جديدة
» عضوة جديدة
» ادم..لديك رسالة جديدة من حواء
» فائدة جديدة لدم الحيوانات
» تقنيات جديدة
» عضوة جديدة
» ادم..لديك رسالة جديدة من حواء
» فائدة جديدة لدم الحيوانات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 18 فبراير 2019 - 14:56 من طرف وردة الربيع
» دعاء مقاتل بن سليمان لقضاء الحاجات
الإثنين 18 فبراير 2019 - 14:04 من طرف وردة الربيع
» دعاء مكتوب على حيطان الجنة
الأحد 17 فبراير 2019 - 14:07 من طرف وردة الربيع
» قصة رقم (3) عن الملحين في الدعاء
الأحد 17 فبراير 2019 - 13:30 من طرف وردة الربيع
» قصة رقم (2) عن الملحين في الدعاء
الأحد 17 فبراير 2019 - 13:25 من طرف وردة الربيع
» قصة حقيقية عن الملحين في الدعاء(1)
الأحد 17 فبراير 2019 - 13:21 من طرف وردة الربيع
» دلالات الألوان في علم النفس
الأحد 17 فبراير 2019 - 12:58 من طرف وردة الربيع
» حكم وعبارات مستوحاة من قصة سيدنا يوسف عليه السلام
السبت 16 فبراير 2019 - 18:15 من طرف وردة الربيع
» تجنبن الذهاب الى الأسواق أيتها المسلمات
السبت 16 فبراير 2019 - 18:07 من طرف وردة الربيع
» ارتداء الحجاب عبادة وليس عادات وتقاليد
السبت 16 فبراير 2019 - 18:02 من طرف وردة الربيع
» خطوات علاجية من القرآن
السبت 16 فبراير 2019 - 17:32 من طرف وردة الربيع
» مالاتعرفينه أخواتي عن أضرار المكياج
السبت 16 فبراير 2019 - 17:15 من طرف وردة الربيع
» اقوال اغلى من الذهب
السبت 16 فبراير 2019 - 17:05 من طرف وردة الربيع
» الدعاء لله في جوف الليل
السبت 16 فبراير 2019 - 15:58 من طرف وردة الربيع
» دعاء من أعماق القلب للمتوفي
السبت 16 فبراير 2019 - 15:34 من طرف وردة الربيع
» نوكيا x6 يعود إليكم بحلة جديدة
السبت 16 فبراير 2019 - 15:03 من طرف وردة الربيع
» حيل ذكية تحتاجينها في المطبخ
السبت 16 فبراير 2019 - 14:11 من طرف وردة الربيع
» وصف تمثيلي النعيم الجنان
السبت 16 فبراير 2019 - 12:52 من طرف وردة الربيع
» كنوز وأسرار في الصلاة على النبي المختار
الجمعة 15 فبراير 2019 - 18:13 من طرف وردة الربيع
» إحذر عبارة لن يستجيب الله لي من أعماقك
الجمعة 15 فبراير 2019 - 17:18 من طرف وردة الربيع
» شكرا وامتنان
الجمعة 15 فبراير 2019 - 16:15 من طرف وردة الربيع
» هل تعلم ماذا يأكل أهل الجنة عند دخولهم الجنة
الجمعة 15 فبراير 2019 - 15:40 من طرف وردة الربيع
» تجيبوا صغائر الذنوب وكبارها
الجمعة 15 فبراير 2019 - 15:06 من طرف وردة الربيع
» دروس BDM نسخة جديدة معدلة ومنقحة
الإثنين 20 مارس 2017 - 20:07 من طرف جمال
» مناجاة الخالق
الخميس 31 ديسمبر 2015 - 18:52 من طرف biohay2006