الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
+6
CQA
أسمومة
zinouba
jiji222
sarah
zeghdar
10 مشترك
صفحة 4 من اصل 6
صفحة 4 من اصل 6 • 1, 2, 3, 4, 5, 6
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
شكرا أخي زغدار على هذه القصص الرائعة ....بارك الله فيك و أدام تميزك و ابداعك..ننتظر القادم بشوق
zinouba- •-«[ مشرفة بقسم التنمية البشرية وتطوير الذات ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
سبب الهداية يختلف من شخص لاخر والاهم حسن الظن بالله
اللهم ان نسالك رضاك و الجنة...اللهم اميييييييييييين
جزاك الله خيراااااا اخي "زغدار" على هذه القصص وجعلها في ميزان حسناتك
اللهم ان نسالك رضاك و الجنة...اللهم اميييييييييييين
جزاك الله خيراااااا اخي "زغدار" على هذه القصص وجعلها في ميزان حسناتك
jiji222- •-«[ المشرفة العامة ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
باراك الله فيكم اخواتي اسعدني جداااا مروركن حفظكن الله ورعكن
zeghdar- •-«[ مشرف بقسم القصص والروايات ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
هذه قصة عجيبة ذكرها الشيخ : عبد العزيز العقل في محاضرته " قصص وعبر " – وهي موجودة حالياً في شريط صوتي في التسجيلات الإسلامية ، ومن بينها تسجيلات " المجتمع " في " بريدة " - .
والقصة هي ما يلي :
يقول الشيخ : من القصص التي مرت عليّ : رجل من قرابتي كان من حفظه القرآن ، وكان صالح من الصالحين ، وكنت أعهده ، وكنا نحبه ونحن صغار .. الرجل وصول لرحمه ، والرجل مستقيم على طاعة الله ، كفيف البصر ..
أذكر في يوم من الأيام قال لي : يا ولدي - وعمري في ذاك اليوم ستة عشر سنة أو سبع عشر سنة - لماذا لا تتزوج ؟ ، فقلت : حتى ييسر الله يا خالي العزيز .. المسألة كذا - يعني الأمور المادية - قال : يا ولدي أصدق مع الله واقرع باب الله وأبشر بالفرج .
وأراد أن يقص عليَّ قصة أصغيت لها سمعي وأحضرت لها قلبي ، قال لي : اجلس يا ولدي أحدثك بما جرى عليّ ، ثم قال : لقد عشت فقيراً ووالدي فقيراً وأمي فقيرة ونحن فقراء غاية الفقر ، وكنت منذ أن ولدت أعمى دميماً ( أي سيء الخِلْقة ) قصيراً فقيراً .. وكل الصفات التي تحبها النساء ليس مني فيها شيء ! ..
يقول : فكنت مشتاقاً للزواج غاية الشوق ، ولكن إلى الله المشتكى حيث إنني بتلك الحال التي تحول بيني وبين الزواج ! ، يقول : فجئت إلى والدي ثم قلت : يا والدي إنني أريد الزواج ، يقول : فَضَحِك الوالد وهو يريد مني بضحكه أن أيأس حتى لا تتعلق نفسي بالزواج ! ، ثم قال : هل أنت مجنون ؟! ، مَنِ الذي سيزوجك ؟ ، أولاً : أنك أعمى ، وثانياً : نحن فقراء ، فهوّن على نفسك ، فما إلى ذلك من سبيل إلاّ بحال تبدو والله أعلم ما تكون ! .
ثم قال لي الخال – رحمه الله - : والحقيقة أن والدي ضربني بكلمات ، وإلى الله المشتكي يقول عمري قرابةً أربع وعشرين أو خمس وعشرين يقول فذهبت إلى والدتي أشكو الحال لعلها أن تنقل إلى والدي مرة أخرى وكدت أن أبكي عند والدتي فإذا بها مثل الأب قالت يا ولدي تتزوج أنت فاقد عقلك الزوجة من أين الدراهم وكما ترى نحن بحاجة في المعيشة ماذا نعمل وأهل الديون يطالبوننا صباح مساء فأعاد على أبيه ثانية وعلى أمه ثانية بعد أيام وإذا به نفس القضية يقول ليله من الليالي قلت عجباً لي أين أنا من ربي أرحم الراحمين أنكسر أمام أمي وأبي وهم عجزه لا يستطيعون شيئاً ولا أقرع باب حبيبي وإلهي القادر المقتدر يقول صليت في آخر الليل كعادته فرفع يديه إلى الله عز وجل يقول فقلت إلهي يقول من جملة دعائي " إلهي يقولون : أنني فقير ، وأنت الذي أفقرتني ؛ ويقولون : أنني أعمى ، وأنت الذي أخذت بصري ؛ ويقولون : أنني دميم ، وأنت الذي خلقتنـي ؛ إلهي وسيدي ومولاي لا إله إلا أنت تعلم ما في نفسي من وازع إلى الزواج وليس لي حيلةٌ ولا سبيل .. اعتذرني أبي لعجزه وأمي لعجزها ، اللهم إنهم عاجزون ، وأنا أعذرهم لعجزهم ، وأنت الكريم الذي لا تعجز .. إلهي نظرةً من نظراتك يا أكرم من دُعي .. يا أرحم الرحمين .. قيَـِّض لي زواجاً مباركاً صالحاً طيباً عاجلاً تريح به قلبي وتجمع به شملي ..
دعا بدعواته ، يقول : وعيناي تبكيان ، وقلبي منكسر بين يدي الله . يقول : فكنت مبكراً بالقيام ونعَسْت ، فلمَّا نعَسْت رأيتُ في المنام – تأمل : في لحظته ! - ، يقول : فرأيت في النوم أنني في مكانٍ حارٍّ كأنها لَهَبُ نارٍ ، يقول : وبعد قليل ، فإذا بخيمةٍ نزلت عليّ بالرؤيا من السماء ، خيمة لا نظير لها في جمالها وحسنها ، حتى نزَلَت فوقي ، وغطتني وحدَثَ معها من البرودة شيءٌ لا أستطيع أن أصفه من شدة ما فيه من الأنس ، حتى استيقظت من شدة البرد بعد الحر الشديد ، فاستيقظت وأنا مسرور بهذه الرؤيا .
من صباحه ذهَبَ إلى عالم من العلماء معبـِّرٍ للرؤيا ؛ فقال له : يا شيخ رأيتُ في النوم البارحة كذا وكذا ، قال الشيخ : يا ولدي أنت متزوج وإلاّ لم تتزوج ؟! .
فقال له : لا واللهِ ما تزوجت . قال : لماذا لم تتزوج ؟! ، قال : واللهِ يا شيخ كما ترى واقعي رجل عاجز أعمى وفقير .. والأمور كذا وكذا . قال يا ولدي البارحة هل طرقتَ بابَ ربِّك ؟! ، يقول : فقلت : نعم لقد طرقتُ بابَ ربي وجزمت وعزمت . فقال الشيخ : إذهب يا ولدي وانظر أطيبَ بنتٍ في خاطرك واخطبها ، فإن الباب مفتوح لك ، خذ أطيب ما في نفسك ، ولا تذهب تتدانى وتقول : أنا أعمى سأبحث عن عمياء مثلي .. وإلا كذا وإلا كذا ! ، بل أنظر أطيب بنت فإن الباب مفتوح لك .
يقول الخال : ففكرتُ في نفسي ، ولاَ واللهِ ما في نفسي مثل فلانة ، وهي معروفة عندهم بالجمال وطيب الأصل والأهل ، فجئت إلى والدي فقلت : لعلك تذهب ياوالدي إليهم فتخطب لي منهم هذه البنت ، يقول : ففعل والدي معي أشد من الأولى حيث رفض رفضاً قاطعاً نظراً لظروفي الخـَلْقِية والمادية السيئة لاسيما وان من أريد أن أخطُبَها هي من أجملِ بناتِ البلد إن لم تكن هي الأجمل ! ، فذهبت بنفسي ، ودخلت على أهل البنت وسلمت عليهم ، يقول فقلت لوالدها : أنا أريد فلانة ، قال : تريد فلانة ؟! ، فقلت : نعم ، فقال : أهلاً واللهِ وسهلاً فيك يا ابنَ فُلاَنٍ ، ومرحباً فيك مِنْ حاملٍ للقرآن .. واللهِ يا ولدي لا نجِد أطيبَ منك ، لكن أرجو أن تقتنع البنت ؛ ثم ذهَبَ للبنت ودخل عليها وقال : يا بنتي فلانة .. هذا فلانٌ ، صحيحٌ أنه أعمى لكنه مفتِّحٌ بالقرآن .. معه كتاب الله عز وجل في صدره ، فإنْ رأيتِ زواجَه منكِ فتوكلي على الله . فقالت البنت : ليس بعدك شيء ياوالدي ، توكلنا على الله .. وخلال أسبوع فقط ويتزوجها بتوفيق الله وتيسيره ، والحمد لله رب العالمين .
zeghdar- •-«[ مشرف بقسم القصص والروايات ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
ما كل هذا الرضى و التفاؤل و التوكل على الله ....قصة رائعة شكرا اخي زغدار
اللهم لك الحمد حتى ترضى و لك الحمد إذا رضيت و لك الحمد بعد الرضى و لك الحمد على كل حال
اللهم لك الحمد حتى ترضى و لك الحمد إذا رضيت و لك الحمد بعد الرضى و لك الحمد على كل حال
zinouba- •-«[ مشرفة بقسم التنمية البشرية وتطوير الذات ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
ومن يتوكل على الله فهو حسبه...بارك الله فيك اخت زينوبة على المرور والرد
اسئل الله ان يجعلنا ممن يتوكلون عليه حق توكله
اسئل الله ان يجعلنا ممن يتوكلون عليه حق توكله
zeghdar- •-«[ مشرف بقسم القصص والروايات ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
هذي قصة واقعية حدثت لإحدى الفتيات في احد المدارس
وهي بقاعة الاختبار ولقد نقلت وقائع هذه القصة المؤثرة إحدى المعلمات أللتي كانت حاضرة لتلك القاعة
والقصة تقول :
إن فتاة في قاعة الامتحان دخلت وهي في حالة إعياء وإجهاد واضح على محياها ولقد جلست في مكانها المخصص في القاعة وسلمت أوراق الامتحان وإثناء انقضاء دقائق الوقت لا حظت المعلمة تلك الفتاة أللتي لم تكتب إي حرف على ورقة إجابتها حتى بعد إن مضى نصف زمن الامتحان
فاثأر ذلك انتباه تلك المعلمة فركزت اهتمامها ونظراتها على تلك الفتاة
وفجأة !!!!!!!!!
أخذت تلك الفتاة في الكتابة على ورقة الإجابة وبدأت في حل أسئلة الاختبار بسرعة أثارت استغراب
ودهشة تلك المعلمة التي كانت تراقبها وفي لحظات انتهت تلك الفتاة من حل جميع أسئلة الامتحان
وهذا ما زاد دهشة تلك المعلمة أللتي أخذت تزيد من مراقبتها لتلك الفتاه لعلها تستخدم أسلوبا جديد
في الغش ولكن لم تلاحظ أي شيء يساعدها على الإجابة !!!!!!!!!!
وبعد أن سلمت الفتاة أوراق الإجابة سألتها المعلمة ما الذي حدث معها ؟؟؟؟
فكانت الإجابة المذهلة المؤثرة المبكية !!!!!!!!!!!!
أتدرون ما ذا قالت ؟؟؟؟!!!!!!!!
إليكم ما قالته تلك الفتاه :
لقد قالت تلك الفتاه أنها قضت ليلته هذا الاختبار سهرانة إلى الصباح !!!!!
ما ذا تتوقعن إن تكون سهرة هذه الفتاة!!!!!!
تقول قضيت تلك الليلة وانأ امرض واعتني بوالدتي المريضة دون إن أذاكر أو أراجع درس الغد
فقضيت ليلي كله اعتني بأمي المريضة
ومع هذا أتيت إلى الاختبار ولعلي استطيع إن افعل شيء في الامتحان
ثم رأيت ورقة الامتحان وفي بداية الأمر لم استطع إن أجيب على الأسئلة
فما كان مني إلا إن سالت الله عز وجل بأحب الإعمال إليه وما قمت به من اعتناء بأمي المريضة
إلا لوجه الله وبرا بها ..
وفي لحظات _ والحديث للفتاة _ استجاب الله لدعائي وكأني أرى الكتاب إمامي وأخذت بالكتابة
بالسرعة اللي ترينها وهذا ما حصل لي بالضبط واشكر الله على استجابته لدعائي
فعلا هي قصة مؤثرة توضح عظيم بر الوالدين وانه من أحب الإعمال إلى الله عز وجل
فجزي الله تلك الفتاة خيرا وحفظها لامها
ادعوا إلى من كان له أب وأم إن يستغلهما في مرضات الله وان يبر هما قبل وبعد موتهما
وأرجو إن تكون هذه رسالة واضحة لمن هو مقصر في حق والديه وفي برهما
zeghdar- •-«[ مشرف بقسم القصص والروايات ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
نعم أخي كما يقولو دير الخير وارميه في البحر لأنو ربي سبحانو مايضيعش تعب عبادو ويجازي الخير بالخيرات وخصوصا خدمة الوالدين الكريمين فذلك رضا لله ورضا لهما ربي يقدرنا على فعل الخيرمع كل الناس عامة ومع والدينا خاصة
وردة الربيع- •-«[ مبدع جديد ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
شكرا اخي "زغدار" على هاتين القصتين
اما الاولى فالرزق من الله اذا رضي عنك فتح ابوابه في وجهك وحبب فيك خلقه....اللهم نسالك رضاك عنا يارب
والثانية رضا الوالدين من رضا الله فعلينا برهما في حياتهما ومماتهما...يارب بارك لنا في والدينا وارزقهم العافية يا رب
جزاك الله خيرا اخي "زغدار" على هده القصص الهادفة وجعلها في ميزان حسناتك...امين يا رب
اما الاولى فالرزق من الله اذا رضي عنك فتح ابوابه في وجهك وحبب فيك خلقه....اللهم نسالك رضاك عنا يارب
والثانية رضا الوالدين من رضا الله فعلينا برهما في حياتهما ومماتهما...يارب بارك لنا في والدينا وارزقهم العافية يا رب
جزاك الله خيرا اخي "زغدار" على هده القصص الهادفة وجعلها في ميزان حسناتك...امين يا رب
jiji222- •-«[ المشرفة العامة ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
اخوتي اعضاء وزائري المنتدى اليكم قصة هذا الدعاء المعجزه الذي نجد فيه
لذة الدعاء وروعة بلوغ المنى بيد أكرم الأكرمين
رحمة الله الواسعة
كلنا نعرف سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام وهو كليم الله
فقد أتت إليه امرأة، وقالت له أدعو لي ربك أن يرزقني بالذرية، فكان سيدنا
موسى عليه الصلاةوالسلام يسأل الله بأن يرزقها الذرية
وبما أن سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام كليم الله، كان رب العزة تبارك وتعالى
يقول له يا موسى إني كتبتها عقيم
فحينما أتت إليه المرأة قال لها سيدنا موسى، لقد سألت الله لك، فقال ربي لي
يا موسي إني كتبتها عقيم
وبعد سنة أتت إليه المرأة تطلبه مرة أخرى أن يسأل الله أن يرزقها الذرية، فعاد
سيدنا موسى وسأل الله لها الذرية مرة أخرى
فقال الله له كما قال في المرة الأولى يا موسى إني كتبتها عقيم
فأخبرهاسيدنا موسى بما قاله الله له في المرة الأولى
وبعد فترة من الزمن أتت المرأة إلى سيدنا موسى وهي تحمل طفلا
فسألها سيدنا موسى طفل من هذا الذي معك ، فقالت انه طفلي رزقني الله به
فكلم سيدنا موسى ربه ، وقال يا رب لقد كتبتها عقيم
فقال الله عز وجل وعلا
يا موسى كلما كتبتها عقيم ، قالت يا رحيم
كلما كتبتهاعقيم ، قالت يا رحيم
فسبقت رحمتي قدرتي
فانظر يا أخي وانظري يا أختي رحمة ربالعالمين وقدرته
وإليك الدعاء
اللهم يا حي يا قيوم ، يا ذا الجلال والإكرام، أسألك باسمك الأعظم الطيب
المبارك ، الأحب إليك الذي اذا دعيت به أجبت ، وإذااسترحمت به رحمت ، وإذا
استفرجت به فرجت ، أن تجعلنا في هذه الدنيا من المقبولين والى أعلى درجاتك
سابقين ، واغفر لي ذنوبي وخطاياي وجميع المسلمين
اللهم اغفر لي وعافني واعف عني واهدني الى صراطك المستقيم وارحمني يا أرحم
الراحمين برحمتك أستعين
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله ، والله أكبر ولله الحمد ، وأستغفر
الله عدد خلقك ورضى نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك
اللهم اغفر للمسلمين جميعا الأحياء منهم والأموات وأدخلهم جناتك ، وأعزهم من
عذابك ، ولك الحمد ، وصلى اللهم على أشرف الخلق سيد المرسلين محمد صلى الله
عليه وسلم وعلى أهله وصحبه أجمعين
zeghdar- •-«[ مشرف بقسم القصص والروايات ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
قصتنا اليوم تقع أحداثها في إحدى القرى الهندية النائية
حيث تزوجت فتاة شابة وكانت مستاءة من ذلك الزواج
ذلك أن زوجها كان يسيء معاملتها ،،
من أجل هذا انطلقت الفتاة لتشكو زوجها لدى شيخ القرية وتطلب منه عونا في حل مشكلتها
قال لها شيخ القرية الذي حنكته التجارب :ـيتوجب عليك أن تنزعي بنفسك شعرات من اسد حي ثم إئتني بها حتى استطيع تليين قلب زوجك
وفكرت الفتاة كيف يمكنها أن تفعل ذلك
كيف يمكنها أن تنزع شعرات من اسد حي
وذهبت الفتاة إلى الغابة علها تحصل على اسد ورأت اسدايجر ماعزا ً وينطلق بها إلى عرينه فراحت تراقبه رأت اشبال الاسد يرضعون من أمهم
وفي اليوم التالي أخذت الفتاة قدرا من اللحم والعظام ووضعتها في طريق الاسد وجاء الاسد فأكل قسما وحمل الباقي إلى اشباله . كل يوم كانت الفتاة تفعل ذلك
وشيئا فشيئا راحت تقترب أكثر فأكثر
الاسد اطمأن للفتاة
والفتاة راحت تمسح على رؤوس الاشبال وذات يوم وهي تمسح على رؤوس الاشبال الصغيرة انتزعت بلطف عدة شعيرات
وذهبت بها لشيخ القرية
واندهش الشيخ وقال :كيف أمكنك أن تفعلي ذلك ؟!اكيف تسنى لك أن تنزعي شعرات من جسم اسد حي ؟!ا
وقصت الفتاة على الشيخ ما جرى وقالت:ـلقد توددت للاسد حتى أصبح يطمئن لي فلا يؤذيني
وهنا التفت الشيخ وقال لها :ـيا ابنتي .. لقد استطعت ترويض اسد مفترس وحيوان كاسر ،، أفلا تستطيعين ترويض زوجك !!ا
افعلي معه ما فعلتِ مع الاسد
قال تعالي في كتابه العزيز :ـ
وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
حيث تزوجت فتاة شابة وكانت مستاءة من ذلك الزواج
ذلك أن زوجها كان يسيء معاملتها ،،
من أجل هذا انطلقت الفتاة لتشكو زوجها لدى شيخ القرية وتطلب منه عونا في حل مشكلتها
قال لها شيخ القرية الذي حنكته التجارب :ـيتوجب عليك أن تنزعي بنفسك شعرات من اسد حي ثم إئتني بها حتى استطيع تليين قلب زوجك
وفكرت الفتاة كيف يمكنها أن تفعل ذلك
كيف يمكنها أن تنزع شعرات من اسد حي
وذهبت الفتاة إلى الغابة علها تحصل على اسد ورأت اسدايجر ماعزا ً وينطلق بها إلى عرينه فراحت تراقبه رأت اشبال الاسد يرضعون من أمهم
وفي اليوم التالي أخذت الفتاة قدرا من اللحم والعظام ووضعتها في طريق الاسد وجاء الاسد فأكل قسما وحمل الباقي إلى اشباله . كل يوم كانت الفتاة تفعل ذلك
وشيئا فشيئا راحت تقترب أكثر فأكثر
الاسد اطمأن للفتاة
والفتاة راحت تمسح على رؤوس الاشبال وذات يوم وهي تمسح على رؤوس الاشبال الصغيرة انتزعت بلطف عدة شعيرات
وذهبت بها لشيخ القرية
واندهش الشيخ وقال :كيف أمكنك أن تفعلي ذلك ؟!اكيف تسنى لك أن تنزعي شعرات من جسم اسد حي ؟!ا
وقصت الفتاة على الشيخ ما جرى وقالت:ـلقد توددت للاسد حتى أصبح يطمئن لي فلا يؤذيني
وهنا التفت الشيخ وقال لها :ـيا ابنتي .. لقد استطعت ترويض اسد مفترس وحيوان كاسر ،، أفلا تستطيعين ترويض زوجك !!ا
افعلي معه ما فعلتِ مع الاسد
قال تعالي في كتابه العزيز :ـ
وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
zeghdar- •-«[ مشرف بقسم القصص والروايات ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
شكرا اخي "زغدار" على هذه القصة , ففيها تظهر ارادة الانسان على التغيير فعندما يكون لك هدف تسعى لتحقيقه بشتى الطرق والوسائل اما من ناحية اخرى فنجد ان الموقف والانطباع الاول هما المسيران لبقية الحياة لذا علينا دائما ان نراجع انفسنا ونعيد حساباتنا من ناحية الواقع لكي نستخلص الحلول و نبسط الامور
بانتظار قصصك الرائعة والشيقة دائمااااااااااااا
بانتظار قصصك الرائعة والشيقة دائمااااااااااااا
jiji222- •-«[ المشرفة العامة ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
الشكر لك اخت جيجي على التتبع الدائم للموضوع وتعليقك على كل قصة مما أضفى على الموضوع طابع خاص ومميز بارك الله فيك.
zeghdar- •-«[ مشرف بقسم القصص والروايات ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
قصة تحكي معنى الحياة التي يحملها كل من يستشعر باهميه وجوده.
بعد تخرجه من الجامعة عين مدرساً في مدرسة ابتدائية .. فشعر بعظم المسؤولية والأمانة
هاهم فلذات الأكباد بين يديه .. سأل نفسه :
إن الأب لا يسلم ابنه لأحد بطوعه واختياره إلا للمدرسة .. إنه يمضي بها ست ساعات
دون أن يفكر الأب في مصير ابنه .. وماذا يتلقى ؟
لا إله إلا الله .. ما أعظمها من مسؤولية!!
كان يفكر دائماً في دعوة الناشئة إلى الخير فيجد منهم قبولاً كبيراً عكس ما يسمعه من
زملائه من أنهم صغاراً لا يفقهون ما يقول.
لقد وجدهم يبادرون إلى الصدقة إن حدثهم عن فضلها ..لقد سمع من آبائهم.. أن الأبناء
الصغار يحرصون على الصلاة في المسجد.. بل وحتى صلاة الفجر التي هجرها أكثر
المسلمين إلا من رحم ربك.. قائلين :
لقد حدثنا الأستاذ عن فضلها !!
لقد استطاع أن يجعل جل الطلاب يلتحقون بحلقات تحفيظ القرآن الكريم في المساجد
ويحفظون كتاب الله ..كان يزورهم في المساجد ويحمل الهدايا ..كان همه أن ينال أجرهم..
أحبه الطلاب كثيراً.. وأحبهم أكثر.
لم يكن يتردد عن (حصص الانتظار) بل يبادر إليها فهمه أكبر من هم الآخرين..
فلم تكن ثقلاً كما يعتبرها غيره
في حصة الانتظار.. سأل الطلاب :
من يرغب منكم أن يصبح داعية إلى الله ؟
أجابوا جميعاً : كلنـــــا يريد!
إذن فلنبدأ على بركة الله ...
ليحضر كل واحد منكم شريطاً نافعاً من تلاوة القرآن أو المحاضرات المناسبة.
وبعد أن أحضر الطلاب المطلوب.. جعلهم يتبادلون الأشرطة بينهم بحيث يدور الشريط
على كل الطلاب وأوصاهم أن يسمعوا الأشرطة لأهلهم !!
واستمر المشروع الدعوي المبارك بعد أن جعل طالباً مسئولاً عن الإعارة ..
ثم انتقل إلى الكتيبات الإسلامية .
وذات يوم.. حمل إليه أحد الطلاب رسالة خاصة .. فتحها فقرأ :
( أيها المربي الفاضل : هذه رسالة شكر وعتاب.. فلا تتصور كم كان أثر الشريط الذي
أحضره أخي الأصغر ..
نعم لقد قلب هذا الشريط حياة أسرة بأكملها .. أسرة لا هم لها إلا التمتع بملذات الحياة .
فوالدنا ترك لنا الحبل على الغارب .. وأمي لا تعرف عن دينها شيئا .. فكانت حياتنا
بعيدة عن منهج الله..
الصلاة هي آخر ما نفكر فيه .. فلم تكن يوماً موضوعاً يطرح في بيتنا .. فلم نؤمر بها
فضلاً عن أن نضرب على تركها !!
هذه حياتنا .. لهو وعبث .. نلهث خلف مغريات الدنيا .. الأولاد خلف الفن والرياضة
والسفر .. أما نحن البنات فلا هم لنا إلا الأسواق وتتبع الموضات ومتابعة المسلسلات
والأفلام .. وحتى المباريات !!
ولكني أعرف من نفسي أن هناك فراغاً روحياً قاتلاً أحمله .. هناك ضنك أعيشه ..
ورغم أني جامعية وفي كلية علمية .. ومتفوقة في دراستي إلا أن السعادة الحقيقية كانت
مفقودة تماماً في حياتي .. حتى جاء مساء الأربعاء الماضي ..
فأعطاني أخي - الطالب لديكم - شريطاً شدني عنوانه :
السعادة بين الوهم والحقيقة !!!
قلت في نفسي .. لأستمع إليه .. فأرى مفهوم المتدينين عن السعادة
استمعت إليه مرة .. ثم أعدته ثانية وثالثة في ليلتي تلك .. كانت كلمات الشيخ وفقه الله
كأنها موجهة إلي .. أشعر به يناديني بقوة : هلمي إلى طريق السعادة الحقيقية الذي افتقدتيه
أشعر وكأنه يهزني بعنف : إنك تعيشين وهم السعادة لا حقيقتها..
هالني ما نقل من اعترافات من كنت أضنهم أسعد السعداء !!
نعم .. لقد كان النداء الأول الذي أيقظني من رقدة طالت مدتها .. لقد أمضيت إجازتي
الأسبوعية .. أفكر في حديث الشيخ .. وأنتظر الشريط القادم من أخي .. وقد أوصيته بذلك
فكان يوم السبت ..
انتظرت أخي على أحر من الجمر:
ها هو يحضر لي شريطاً عنوانه .. أرعبني .. وكأنه النذير الأخير :
انتبه ..فقد لا يترحم عليك !!
أخذت الشريط قبل الغداء فاستمعته .. كانت خطبة مؤثرة جداً ..
فبكيت .. وبكيت..
أهذا مصيري .. إن أنا مت وأنا تاركة للصلاة..
لا أغسل !!
لا أكفن !!
لا يصلى علي !!
يا للخزي في الدنيا والآخرة..
لم أتناول الغداء .. ذهبت مسرعة .. توضأت وصليت الظهر وبقيت في سجادتي أدعو الله أن يغفر لي ما أسلفت ..
وقبل أن أنهي رسالتي .. اعذرني إن قلت لكم أيها المربون :
لقد قصرتم كثيراً كثيراً .. فأبنائنا بين أيديكم أمانة .. وهم رسل خير إلى أهليهم ..
فاتقوا الله وأدوا الأمانة كما ينبغي.
فكم هم الحيارى أمثالي .. يملكون من المال أوفره ولكنهم يفتقدون الكلمة الطيبة .. رغم
قلة ثمنها كما علمت..
بعد تخرجه من الجامعة عين مدرساً في مدرسة ابتدائية .. فشعر بعظم المسؤولية والأمانة
هاهم فلذات الأكباد بين يديه .. سأل نفسه :
إن الأب لا يسلم ابنه لأحد بطوعه واختياره إلا للمدرسة .. إنه يمضي بها ست ساعات
دون أن يفكر الأب في مصير ابنه .. وماذا يتلقى ؟
لا إله إلا الله .. ما أعظمها من مسؤولية!!
كان يفكر دائماً في دعوة الناشئة إلى الخير فيجد منهم قبولاً كبيراً عكس ما يسمعه من
زملائه من أنهم صغاراً لا يفقهون ما يقول.
لقد وجدهم يبادرون إلى الصدقة إن حدثهم عن فضلها ..لقد سمع من آبائهم.. أن الأبناء
الصغار يحرصون على الصلاة في المسجد.. بل وحتى صلاة الفجر التي هجرها أكثر
المسلمين إلا من رحم ربك.. قائلين :
لقد حدثنا الأستاذ عن فضلها !!
لقد استطاع أن يجعل جل الطلاب يلتحقون بحلقات تحفيظ القرآن الكريم في المساجد
ويحفظون كتاب الله ..كان يزورهم في المساجد ويحمل الهدايا ..كان همه أن ينال أجرهم..
أحبه الطلاب كثيراً.. وأحبهم أكثر.
لم يكن يتردد عن (حصص الانتظار) بل يبادر إليها فهمه أكبر من هم الآخرين..
فلم تكن ثقلاً كما يعتبرها غيره
في حصة الانتظار.. سأل الطلاب :
من يرغب منكم أن يصبح داعية إلى الله ؟
أجابوا جميعاً : كلنـــــا يريد!
إذن فلنبدأ على بركة الله ...
ليحضر كل واحد منكم شريطاً نافعاً من تلاوة القرآن أو المحاضرات المناسبة.
وبعد أن أحضر الطلاب المطلوب.. جعلهم يتبادلون الأشرطة بينهم بحيث يدور الشريط
على كل الطلاب وأوصاهم أن يسمعوا الأشرطة لأهلهم !!
واستمر المشروع الدعوي المبارك بعد أن جعل طالباً مسئولاً عن الإعارة ..
ثم انتقل إلى الكتيبات الإسلامية .
وذات يوم.. حمل إليه أحد الطلاب رسالة خاصة .. فتحها فقرأ :
( أيها المربي الفاضل : هذه رسالة شكر وعتاب.. فلا تتصور كم كان أثر الشريط الذي
أحضره أخي الأصغر ..
نعم لقد قلب هذا الشريط حياة أسرة بأكملها .. أسرة لا هم لها إلا التمتع بملذات الحياة .
فوالدنا ترك لنا الحبل على الغارب .. وأمي لا تعرف عن دينها شيئا .. فكانت حياتنا
بعيدة عن منهج الله..
الصلاة هي آخر ما نفكر فيه .. فلم تكن يوماً موضوعاً يطرح في بيتنا .. فلم نؤمر بها
فضلاً عن أن نضرب على تركها !!
هذه حياتنا .. لهو وعبث .. نلهث خلف مغريات الدنيا .. الأولاد خلف الفن والرياضة
والسفر .. أما نحن البنات فلا هم لنا إلا الأسواق وتتبع الموضات ومتابعة المسلسلات
والأفلام .. وحتى المباريات !!
ولكني أعرف من نفسي أن هناك فراغاً روحياً قاتلاً أحمله .. هناك ضنك أعيشه ..
ورغم أني جامعية وفي كلية علمية .. ومتفوقة في دراستي إلا أن السعادة الحقيقية كانت
مفقودة تماماً في حياتي .. حتى جاء مساء الأربعاء الماضي ..
فأعطاني أخي - الطالب لديكم - شريطاً شدني عنوانه :
السعادة بين الوهم والحقيقة !!!
قلت في نفسي .. لأستمع إليه .. فأرى مفهوم المتدينين عن السعادة
استمعت إليه مرة .. ثم أعدته ثانية وثالثة في ليلتي تلك .. كانت كلمات الشيخ وفقه الله
كأنها موجهة إلي .. أشعر به يناديني بقوة : هلمي إلى طريق السعادة الحقيقية الذي افتقدتيه
أشعر وكأنه يهزني بعنف : إنك تعيشين وهم السعادة لا حقيقتها..
هالني ما نقل من اعترافات من كنت أضنهم أسعد السعداء !!
نعم .. لقد كان النداء الأول الذي أيقظني من رقدة طالت مدتها .. لقد أمضيت إجازتي
الأسبوعية .. أفكر في حديث الشيخ .. وأنتظر الشريط القادم من أخي .. وقد أوصيته بذلك
فكان يوم السبت ..
انتظرت أخي على أحر من الجمر:
ها هو يحضر لي شريطاً عنوانه .. أرعبني .. وكأنه النذير الأخير :
انتبه ..فقد لا يترحم عليك !!
أخذت الشريط قبل الغداء فاستمعته .. كانت خطبة مؤثرة جداً ..
فبكيت .. وبكيت..
أهذا مصيري .. إن أنا مت وأنا تاركة للصلاة..
لا أغسل !!
لا أكفن !!
لا يصلى علي !!
يا للخزي في الدنيا والآخرة..
لم أتناول الغداء .. ذهبت مسرعة .. توضأت وصليت الظهر وبقيت في سجادتي أدعو الله أن يغفر لي ما أسلفت ..
وقبل أن أنهي رسالتي .. اعذرني إن قلت لكم أيها المربون :
لقد قصرتم كثيراً كثيراً .. فأبنائنا بين أيديكم أمانة .. وهم رسل خير إلى أهليهم ..
فاتقوا الله وأدوا الأمانة كما ينبغي.
فكم هم الحيارى أمثالي .. يملكون من المال أوفره ولكنهم يفتقدون الكلمة الطيبة .. رغم
قلة ثمنها كما علمت..
zeghdar- •-«[ مشرف بقسم القصص والروايات ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
هذا هو اللي يسموه التربية والتعليم وليس ما نشاهده ونعيشه في مدارس الواقع ...الله يسامحهم على ضياع الاجيال
خانوا الامانة وتسببوا في تشويه صورة المربي ...اممممم ليس الكل لكن الله يصلح الاحوال
شكرااااااااا اخي "زغدار" على هذه القصة فعلا تطرقت لاساس ولب التخلف فلو عولج هذا المشكل لتحسن الحال وازدهر المجتمع وارتقى
في كل الميادين و المجالات
جزاك الله خيرااااااااا على الطرح المميز
خانوا الامانة وتسببوا في تشويه صورة المربي ...اممممم ليس الكل لكن الله يصلح الاحوال
شكرااااااااا اخي "زغدار" على هذه القصة فعلا تطرقت لاساس ولب التخلف فلو عولج هذا المشكل لتحسن الحال وازدهر المجتمع وارتقى
في كل الميادين و المجالات
جزاك الله خيرااااااااا على الطرح المميز
jiji222- •-«[ المشرفة العامة ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
صدقت اختي "جيجي" في كل ماقلت.... ارجو من الله ان يصلح أمورنا وأحوالنا
zeghdar- •-«[ مشرف بقسم القصص والروايات ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
قصتنا اليوم هي احدى القصص الواقعية المؤثرة ارجو ان لا تفوتها احبائي.
امرأه توفي عنها زوجها ولديها 5 أولاد و3 بنات في حادث سيارة أليم
وأكبر أولادها لم يزل في المرحلة الابتدائية وكانت احوالهم المادية سيئة للغاية فقد كانت تسكن في قرية نائيه جدا عن العمران ولا توجد لديهم اي وسيلة مواصلات وكان التقاعد الذي تصرفه هذه المرأه على ابناءها ال9 مبلغا جدا زهيد...
فكانت هذه المرأه تقطع المسافات البعيده على رجليها لإحضار اي شيء من المدينه برفقه احد اولادها الصغار ...تقدم لخطبتها الكثيرون لكنها رفضت وآثرت قول الرسول عليه الصلاة والسلام (انا وكافل اليتيم كهاتين)...؟
امراة معروفة بتدينها فربت اولادها وانشأتهم نشأة دينيه وكانت تهون عليهم ماهم فيه من ضنك العيش بأحاديثها عن الآخرة وما اعد الله للصابرين فيها فتصبر نفسها واولادها بما وعدالله؟
الذي يحدثكم الان هو الابن الرابع لهذه الأم ...نعم فأنا فخور جدا بأمي ...ولما علم من صبر هذه الام وتجلدها على الحياه ..قال لي احد الأشخاص والله العظيم لو كانت هذه امي لنسبت اسمي اليها مفتخرا بها؟
كانت والله لنا هي الام والاب فهي تقوم بكل اعمال البيت في الداخل من تنظيف وطبخ وحنان الامومه مع قسوة الايام؟
وتشترى لنا حاجاتنا من السوق على رجليها فتصل وهي منهكه
فنكمل والله باقي شوؤن المنزل ؟ وهي محدثتنا وشيختنا ؟ وهي كل اقاربنا بعد ماتخلى عنا معظم اقاربنا حتى شقيق ابي الوحيد الذي لم يكن يسأل عنا بحجة رفض امي الزواج منه ؟
لقد ثمن الله تعب هذه المرأه وكبرنا انا واخواني والحمدلله ومن الله علينا بوظائف .وانتقلنا جميعا الى الرياض...لااربد ان اطيل عليكم فوالله لو كتبت الف صفحه اشرح فيها معاناة امي مع هذه الحياه لن اوفيها حقها؟
ولكن سأذكر لكم احدى قصصها عندما توفي ابنها الذي يصغرني
ب3سنين وهذه الحادثه قبل سنين قليله ...ابدا واقول...
غاب اخي عن المنزل بضعة ايام وكان عمره مايقارب 22 سنه وكان احب شخص في البيت لامي؟
بحثنا عنه في كل مكان فلم نجده وبلغنا عنه قسم الشرطه وامي ما تزال في دعاء لله عز وجل....وذات يوم ذهبت الى البيت وانا خارج من العمل فوجدت اخي واقف على الباب ينتظرني وهو في حاله خوف شديده وقال اتاني هاتف من شرطة (خريص ) وقال احضر فورا ..؟ على الفور أخذته وذهبنا مسرعين الى ذلك القسم وأخذنا مايقارب الساعتين في الطريق .... وعندما وصلنا وجدنا سيارة اخي واقفة عند باب الشرطه سليمه وليس فيها اي خدش وعندها تضاحكنا انا واخي فرحا وظننا بان اخي ربما كان مخالفا لأنظمه المرور وانه في التوقيف؟.....
ولكن الخبر جاءنا كالصاعقه عندما علمنا بأن اخي اوقف سيارته على جانب الطريق وقطع الشارع الى الناحية الاخرى لا ندري لم ؟ وعند عودته فاجأته سياره نقل كبيره (تريله) لتدهسه تحت عجلاتها....بكيت انا وأخي كثيرا هناك ولكن تهدئه رجال الامن لنا هي التي جعلتنا نكتم غيضنا ونكمل باقي الأوراق واخبرونا ان الجثه في مستشفى الملك فهد بالاحساء؟
عدنا الى البيت ونحن نتساءل كيف سنخبر امنا بالخبر وهذا اخونا(علي) ونحن نعلم مقدار حب امنا له ...؟ ولكن اشار علي اخي ان نذهب الى احدى خالاتنا وناخذها معنا لكي تمسكها اذا ناحت اواغمي عليها .. وفعلا اخذنا خالتنا معنا واخبرناها الخبر في السياره فبكت فاجبرناها ان تكتم دموعها وان لاتظهر الهلع امامها فيشتد حزنها فقبلت ذلك... ومن شدة خوفي ولااريد ان ارى امي في هذا المنظر ..نزلت خالتي وذهبت الى ابن خالتي في البيت
وماهي الا دقائق حتى اتاني زوج خالتي وخالتي واخي وكانت امي معهم .... فسألت زوج خالتي كيف امي كيف تحملت الخبر
هل ...اصابها مكروه...هل...وانا ابكي؟؟؟
فقال لي امك معنا افضلنا نفسا واهدأنا حالا ..وتذكرنا بالله ...
هي افضل منك بكثير ايها الرجل؟
فانطلقت الى السياره وانا غير مصدق ...ففتحت الباب وانا اقول امي كيفك كيف حالك؟ فاذا هي مبتسمه راضيه بقضاء الله وقدره
ثابتة كالطود الشامخ ...كما عهدتها منذ صغري لديها من اليقين بالله مايهون عليها مصائب الدنيا ....؟ مازالت تذكرنى بالله وتقول
انه امانه واخذالله امانته ...؟ واصبحت تهدأنا كلنا ووالله مارأيت في عينيها دمعة واحده بل تضحك ...وتشكر الله ؟
فقلت ياامي لقد مات علي مدهوسا ..الى اين انتم ذاهبون لا استطيع ان اتخيل انه مات فكيف تريدوني ان اراه وهو اشلاء
فقالت ياولدي لا تخف فسوف اكون بجانبك.......؟؟؟
ياالله اي امرأه هذه اي محتسبة هذه ..اي جبل هذا الذي استند اليه؟؟؟
الان ولان فقط عرفت هذه السيده ..فوالله انها هي التي تصبرنا...وتصبر خالتي وزوجها .. وأخي الاكبر في ابنها؟؟؟
الان مسحت دموعي واستحييت من ربي ومن نفسي؟؟
الى الان والله لم اذكر لكم اي شي من القصه.....اسمعو..
كنت في الطريق اسال نفسي ياترى اتراها تصطنع ذلك ..ماذا ستفعل اذا جد الموقف ونحن نرى الجثه في ثلاجة الموتى ؟
دخلنا المستشفى وذهبنا الى ثلاجة الموتى وكان معنا عمي وخالي ...ذهبنا سويا الى الجثه وانا اترنح في مشيتي وهي بقربي كالطود الشامخ...؟ اخرجو الجثه انزلوها على الارض وقال العامل هناك افتحوها وتأكدو منها والله ماستطاع احد ان يقترب لكي يفكها ؟
اقتربت امي منها كما عهدتها تستغفر له وتسبح وتدعو له بالرحمه قال لها اخوها ما تريدين ان تفعلي واراد اخراجها وقال لن تتحملي المنظر لم ترد عليه وما زالت في ذكرها مع الله وتفتح الاكفان عليه وابعدت كل ماعليه وتقلبه يمينا ويسارا وتدعوله بالرحمه ووالله اننا كلنا متأخرين عنها خائفين مذهولين حتى الشخص العامل هناك سألنا ماتصير له هذه المرأه فأخبرناه انها امه فلم يصدق ...وقبلته بين عينيه ودعت له ثم ارجعت غطاءه واخذت ملابسه في كيس وهي تحمد الله وتشكره ووالله مارأيت في عينيها دمعه..؟
وذهبت الى السياره وجلست في مقعدها تنظر الى ملابسه تشكر الله وتحمده وتدعو لولدها.....
وبعد ايام والله على مااقول شهيد
سمعت كأن ابنها يناديها من تحت قلبها وهي جالسة في اليقظه ويقول ياامي ان الملائكه تتسابق لكي تراني واسمعهم يقولون اين ابن الصابره اين ابن المحتسبه والله لوكنت عندك ياامي لقبلت اقدامك
zeghdar- •-«[ مشرف بقسم القصص والروايات ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
سبحان الله ...ماهذا الصبر والايمان؟؟؟
شكرا اخي "زغدار" على هذه القصص التي نستخلص منها العبر وتزودنا بالايمان وحسن الظن بالله
جزاك الله خيراااااا وجعلها في ميزان حسناتك....امييييييييييييييييييين
شكرا اخي "زغدار" على هذه القصص التي نستخلص منها العبر وتزودنا بالايمان وحسن الظن بالله
جزاك الله خيراااااا وجعلها في ميزان حسناتك....امييييييييييييييييييين
jiji222- •-«[ المشرفة العامة ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
و الله القصة جد جد مؤثرة و لقد بكيت و أنا اقرؤها
امرأة صابرة محتسبة لله رغم أنها فقدت فلذة كبدها
جزاك الله كل خير.
امرأة صابرة محتسبة لله رغم أنها فقدت فلذة كبدها
جزاك الله كل خير.
nadjet88- •-«[ عضو جديد ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
سرني جدا تتبعكما للموضوع اختاي جيجي ونجاة ...بارك الله فيكما
zeghdar- •-«[ مشرف بقسم القصص والروايات ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
يحكى ان حطابا كان يسكن في كوخ صغير وكان يعيش معه طفله وكلبه
وكان كل يوم ومع شروق الشمس
يذهب لجمع الحطب ولا يعود الا قبل غروب الشمس تاركا الطفل في رعاية الله مع الكلب ولقد كان يثق في ذلك الكلب ثقة كبيرة ولقد كان الكلب وفيا لصاحبه ويحبه وفي يوم من الايام وبينما كان الحطاب عائدا من عمل يوم شاق سمع نباح الكلب من بعيد على غير عادته،
... فاسرع في المشي الى ان اقترب من الكلب الذي كان ينبح بغرابة قرب
*الكوخ وكان فمه ووجهه ملطخا بالدماء فصعق الحطاب
وعلم ان الكلب قد خانه واكل طفله فانتزع فأسه من ظهره وضرب الكلب ضربة بين عينيه خر بعدها صريعا،
وبسرعة دخل الحطاب إلى الكوخ ليرى بقايا طفله المأكول وبمجرد دخوله للكوخ تسمر في مكانه وجثى على ركبتيه وامتلأت عيناه بالدموع عندما رأى طفله يلعب على السرير وبالقرب منه حية هائلة الحجم مخضبة بالدماء وقد لقت حتفها بعد
*معركة مهولة،
حزن الحطاب أشد الحزن على كلبه الذي افتداه وطفله بحياته وكان ينبح فرحا بأنه انقذ طفله من الحية لينتظر شكرا من صاحبه وماكان من الحطاب الا ان قتله بلا تفكير......
*******************************************
الحكمة من القصة :
عندما نحب اناس ونثق بهم فاننا يجب الا نفسر تصرفاتهم واقوالهم كما يحلو لنا في لحظة غضب وتهور وفي لحظة يغيب فيها التفكير السليم فلنتريث ولا نستعجل الحكم ولنتذكر ماقد رأينا من خير منهم ولحظات سعيدة معهم قبل الحكم
فقد نفقد اناس ندرك فيما بعد انهم
احبونا بصدق ولكن في وقت لا ينفع فيه الندم
وكان كل يوم ومع شروق الشمس
يذهب لجمع الحطب ولا يعود الا قبل غروب الشمس تاركا الطفل في رعاية الله مع الكلب ولقد كان يثق في ذلك الكلب ثقة كبيرة ولقد كان الكلب وفيا لصاحبه ويحبه وفي يوم من الايام وبينما كان الحطاب عائدا من عمل يوم شاق سمع نباح الكلب من بعيد على غير عادته،
... فاسرع في المشي الى ان اقترب من الكلب الذي كان ينبح بغرابة قرب
*الكوخ وكان فمه ووجهه ملطخا بالدماء فصعق الحطاب
وعلم ان الكلب قد خانه واكل طفله فانتزع فأسه من ظهره وضرب الكلب ضربة بين عينيه خر بعدها صريعا،
وبسرعة دخل الحطاب إلى الكوخ ليرى بقايا طفله المأكول وبمجرد دخوله للكوخ تسمر في مكانه وجثى على ركبتيه وامتلأت عيناه بالدموع عندما رأى طفله يلعب على السرير وبالقرب منه حية هائلة الحجم مخضبة بالدماء وقد لقت حتفها بعد
*معركة مهولة،
حزن الحطاب أشد الحزن على كلبه الذي افتداه وطفله بحياته وكان ينبح فرحا بأنه انقذ طفله من الحية لينتظر شكرا من صاحبه وماكان من الحطاب الا ان قتله بلا تفكير......
*******************************************
الحكمة من القصة :
عندما نحب اناس ونثق بهم فاننا يجب الا نفسر تصرفاتهم واقوالهم كما يحلو لنا في لحظة غضب وتهور وفي لحظة يغيب فيها التفكير السليم فلنتريث ولا نستعجل الحكم ولنتذكر ماقد رأينا من خير منهم ولحظات سعيدة معهم قبل الحكم
فقد نفقد اناس ندرك فيما بعد انهم
احبونا بصدق ولكن في وقت لا ينفع فيه الندم
zeghdar- •-«[ مشرف بقسم القصص والروايات ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
يذكر أن رجلاً تزوج، وكانت تسكن أمه معه في نفس المنزل
ومع أيام الزواج الاولى ظهرت علامات الغيرة من الأم تجاه
الزوجة، وإذا بهذه الزوجة تزاحمها في ابنها الذي بذلت جهداً
كبيراً في تربيته وبدأت الزوجة بشدة تتضايق من تعامل الآم
معها ومن محاولاتها المتكررة التدخل في شؤون حياتها
وضغطها على ابنها ليبقى معها إذا انشغل عنها.
بعد أشهر من استمرار هذا الحال لم تعد الزوجة تطيق هذا
الوضع فذهبت الى خالها الذي كان لديه محل عطور وشكت
له حالها مع أم زوجها، وطلبت منه أن يزودها باعشاب سامة
تساعدها على التخلص منها ولكن على مدى طويل حتى لا
يكتشف أمرها.
حاول الخال جاهداً أن يثنيها عن هذه الفكرة الخطيرة، ولكن
دون جدوى فما كان منه أمام إصرار ابنة أخته إلا أن أعطاها
مجموعة من الأعشاب وقال لها ضعى هذه الاعشاب مع
الطعام على جرعات متزايدة على مدى شهر حتى تؤدي
مفعولها ولكن عليك ان تحسني إلى حماتك وتتوددي لها
خلال هذه المدة حتى لا يكتشف أمرك ذهبت الزوجة فرحة
إلى منزلها بهذه الأعشاب التي ترى فيها طريق الخلاص من
معاناتها في حياتها الزوجية بدأت الزوجة في وضع جرعات
صغيرة من الأعشاب مع الطعام، وفي نفس الوقت بدات
تحسن من تعاملها وعلاقتها مع حماتها كما أوصاها خالها،
فكانت تسألها عن أحب الطعام عليها وتقدمه لها، وتباشر
خدمتها وقضاء حاجتها، وتتلطف معها في الحديث وترد
الإساءة بالحسنى، وفي نفس الوقت كانت تزيد من جرعات
الأعشاب وجبة بعد أخرى بعد اسبوع بدأت الأم تشعر بتغير
تعامل زوجة ابنها معها، وتشعر في نفس الوقت بالأسف
على ما كان يبدر منها تجاه هذه الزوجة الوفية، ومن هنا
تغيرت مشاعر وسلوكيات الأم تجاه زوجة ابنها حيث أصبحت
تحن عليها كابنتها وتشفق عليها، ونتعاون معها في شؤون
البيت، وتراعي خصوصياتها مع ابنها.
بعد أسبوع آخر شعرت الزوجة بتغير مشاعر وسلوكيات الأم
تجاها، وبدأت تشعر بالمودة الصادقة تجاه هذه الأم، وأنها
وجدت أما أخرى في بيت زوجها، وأن وجودها معها في نفس
البيت خفف عليها بعض أعمال المنزل إضافة إلى كسبها
لزوجها الذي صفى ذهنه وانشرحت نفسيته نظراً لهدوء
المنزل وخلوه من المشاكل المعتادة ولكن ماذا عن مفعول
الأعشاب السامة الذي قد تظهر نتيجته خلال الآيام القادمة
بفقد هذه الآم الحنون التي ملأت البيت رحمة وشفقة ومودة
فلا يمكن ان يتصور البيت من دونها لا.... لا .... لا أريدها أن
تموت وهنا اتجهت مسرعة إلى خالها أدركني يا خالي، قال ما
الخبر .. هل ماتت العجوز؟ قالت لا ولكني لا أريدها أن تموت
قال كيف وقد طلبتي ذلك من قبل قالت نعم ولكننا الآن على
صفاء ومودة وتعطف على وتوجهني مثل امي فلا اريد أن
افقدها فأرجوك أن تجد لي حلاً نظر الخال الحكيم إلى ابنة
أخته وتبسم قائلا لها إن الاعشاب التي أعطيتك إياها في
المرة السابقة عبارة عن فيتامينات لا تنفع ولا تضر وإنما أردت
منك أن تغيري من أسلوب تعاملك مع حماتك لأنه هو الطريق
إلى كسب قلبها وحينها ستبادلك الشعور بالمحبة والوئام.
✿ ✿ ✿ ✿
دائماً الكلمة الطيبة تغير مجري حياتنا
✿ ✿ ✿ ✿
zeghdar- •-«[ مشرف بقسم القصص والروايات ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
حقا أخي الانسان بكلمة يخسر إنسان وبكلمة يكسبه ربي يجازيك على كل ماتقدمه
وردة الربيع- •-«[ مبدع جديد ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
نعم انت على حق فبالكلمة الطيبة تكسب قلوب الناس
شكرا اخي "زغدار" على هذه القصة الرائعة ...دام تميزك وتالقك
شكرا اخي "زغدار" على هذه القصة الرائعة ...دام تميزك وتالقك
jiji222- •-«[ المشرفة العامة ]»-•
رد: الدنيا ساعة فإجعلها طاعة(موضوع متجدد ينقل لكم اروع القصص)
ربما قرأت قصة مشابهة لها، جميلة جدا أخي زغدار بوركت.
أسمومة- •-«[ مبدع جديد ]»-•
صفحة 4 من اصل 6 • 1, 2, 3, 4, 5, 6
مواضيع مماثلة
» الدنيا ليست إلا ساعة إمتحانية
» طرائف و غرائب الدنيا
» الحجاب طاعة وأمان
» ساعة مكة المكرمة
» نصف ساعة تحت الأرض
» طرائف و غرائب الدنيا
» الحجاب طاعة وأمان
» ساعة مكة المكرمة
» نصف ساعة تحت الأرض
صفحة 4 من اصل 6
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 18 فبراير 2019 - 14:56 من طرف وردة الربيع
» دعاء مقاتل بن سليمان لقضاء الحاجات
الإثنين 18 فبراير 2019 - 14:04 من طرف وردة الربيع
» دعاء مكتوب على حيطان الجنة
الأحد 17 فبراير 2019 - 14:07 من طرف وردة الربيع
» قصة رقم (3) عن الملحين في الدعاء
الأحد 17 فبراير 2019 - 13:30 من طرف وردة الربيع
» قصة رقم (2) عن الملحين في الدعاء
الأحد 17 فبراير 2019 - 13:25 من طرف وردة الربيع
» قصة حقيقية عن الملحين في الدعاء(1)
الأحد 17 فبراير 2019 - 13:21 من طرف وردة الربيع
» دلالات الألوان في علم النفس
الأحد 17 فبراير 2019 - 12:58 من طرف وردة الربيع
» حكم وعبارات مستوحاة من قصة سيدنا يوسف عليه السلام
السبت 16 فبراير 2019 - 18:15 من طرف وردة الربيع
» تجنبن الذهاب الى الأسواق أيتها المسلمات
السبت 16 فبراير 2019 - 18:07 من طرف وردة الربيع
» ارتداء الحجاب عبادة وليس عادات وتقاليد
السبت 16 فبراير 2019 - 18:02 من طرف وردة الربيع
» خطوات علاجية من القرآن
السبت 16 فبراير 2019 - 17:32 من طرف وردة الربيع
» مالاتعرفينه أخواتي عن أضرار المكياج
السبت 16 فبراير 2019 - 17:15 من طرف وردة الربيع
» اقوال اغلى من الذهب
السبت 16 فبراير 2019 - 17:05 من طرف وردة الربيع
» الدعاء لله في جوف الليل
السبت 16 فبراير 2019 - 15:58 من طرف وردة الربيع
» دعاء من أعماق القلب للمتوفي
السبت 16 فبراير 2019 - 15:34 من طرف وردة الربيع
» نوكيا x6 يعود إليكم بحلة جديدة
السبت 16 فبراير 2019 - 15:03 من طرف وردة الربيع
» حيل ذكية تحتاجينها في المطبخ
السبت 16 فبراير 2019 - 14:11 من طرف وردة الربيع
» وصف تمثيلي النعيم الجنان
السبت 16 فبراير 2019 - 12:52 من طرف وردة الربيع
» كنوز وأسرار في الصلاة على النبي المختار
الجمعة 15 فبراير 2019 - 18:13 من طرف وردة الربيع
» إحذر عبارة لن يستجيب الله لي من أعماقك
الجمعة 15 فبراير 2019 - 17:18 من طرف وردة الربيع
» شكرا وامتنان
الجمعة 15 فبراير 2019 - 16:15 من طرف وردة الربيع
» هل تعلم ماذا يأكل أهل الجنة عند دخولهم الجنة
الجمعة 15 فبراير 2019 - 15:40 من طرف وردة الربيع
» تجيبوا صغائر الذنوب وكبارها
الجمعة 15 فبراير 2019 - 15:06 من طرف وردة الربيع
» دروس BDM نسخة جديدة معدلة ومنقحة
الإثنين 20 مارس 2017 - 20:07 من طرف جمال
» مناجاة الخالق
الخميس 31 ديسمبر 2015 - 18:52 من طرف biohay2006